بعد ثلاث ساعات من انتهاء حفل زفاف ( مي ) . .
ضجت ردهة المستشفى بعدد كبير من أقربائها . .
الذين جاءوا لمعرفة ما سر وجودها داخل غرفة العناية
المركزة !!!
وماسبب وجود رجال الشرطة الذين كانوا يقفون على باب الغرفة.
ودارت التساؤلات والشكوك !!!!
في عقول الناس حول سبب وجود «مي» , في المستشفى بعد حفل
زواج دام ثلاث ساعات . . .
إلى أن تحدث زوجها «سليم» إلى رجال الشرطة عن ملابسات
الحادث وقال:
بعد انتهاء حفل الزفاف في إحدى قاعات الأفراح ذهبت , ..
أنا وزوجتي إلى المنزل وسط أجواء من الفرح والسعادة،..
وكانت وصية أمي لي في تلك الليلة . ..
أن أضرب زوجتي في ليلة الزفاف حتى تشعر( بالخوف مني) .. ,
وأن تشاهد «العين الحمراء» منذالبداية ،
وكان هدف أمي من ذلك : ..
أن لا يتكرر الشــيء نفسه الذي حدث مع ( إخوتي) حيث سيطرت
عليهم زوجاتهم بعد الزواج ...
وأضاف { سليم } :
كنت أصغر أخوتي ومطيعا لأمي التي لا أحب أن أغضبها
يوما ما . . .
وعندما طلبت مني أن أكون رجلا مع زوجتي في ليلة العرس ,
... حتى لا تخالفني بأي أمر لم أتردد على الإطلاق ...
استمعت لكلام أمي التي كانت تهمس في أذني ...
طوال ليلة الحفل بأن لا اخذلها . . .!!!
كما فعل إخوتي من قبل ، وفي ذلك اليوم .
صفعت زوجتي ثلاث مرات على وجهها , لأثبت لها بأنني الرجل
وصاحب الكلمة في البيت منذ اليوم الأول ...
لكن زوجتي لم تصمت وقامت بضربي وبدأت تشتمني لتصرفي
معها .
..بعد ذلك قمت بأخذ الثأر من عروستي وتطورت المشكلة بيننا إلى
مشادة كلامية عنيفة ، . . .
مما جعلني أحضر قطعة حديدية من المطبخ لأضربها بها ...
وبعد لحظات من ضربي المبرح لها ،. .
دخلت «مي» في غيبــوبة تامة ،
الأمر الذي جعلني اتصل بوالدها ووالدتها التي كانت تبكي لفراقها
في ليلة الفرح ..
وحضروا ليشاهدوا ابنتهما وهي مرتدية ثياب العرس وغارقة في
دمائها ...
في تلك الأثناء اتصل والدها بالشرطة ، وقام بنقلها إلى أقرب
مستشفى ،
وعندالإنتهاء من فحصها تبين أنها تعاني من كسر في الجمجمة
والحوض .. .
وإثر ذلك تم توقيفي من قبل رجال الشرطة بتهمة الشروع في القتل
وأنا الان اشعر بالندم الشديد لضربي المبرح لزوجتي ، ..
واستماعي لنصيحة أمي التي صدمت من موقفها أمام الناس , ..
حيث بدأت تحاول الإصلاح : .
بيني وبين أهل العروس حتى يتنازلوا عن دعواهم ضدي ....
وأضاف{ سليم }:
لقد خسرت حياتي ومستقبلي وزوجتي بسبب تصرف طائش..
حيث تحولت حفلة زفافي إلى معركة تلتها خصومة ..
... انتهت القصه بالشروع في قتل ....
لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم
ضجت ردهة المستشفى بعدد كبير من أقربائها . .
الذين جاءوا لمعرفة ما سر وجودها داخل غرفة العناية
المركزة !!!
وماسبب وجود رجال الشرطة الذين كانوا يقفون على باب الغرفة.
ودارت التساؤلات والشكوك !!!!
في عقول الناس حول سبب وجود «مي» , في المستشفى بعد حفل
زواج دام ثلاث ساعات . . .
إلى أن تحدث زوجها «سليم» إلى رجال الشرطة عن ملابسات
الحادث وقال:
بعد انتهاء حفل الزفاف في إحدى قاعات الأفراح ذهبت , ..
أنا وزوجتي إلى المنزل وسط أجواء من الفرح والسعادة،..
وكانت وصية أمي لي في تلك الليلة . ..
أن أضرب زوجتي في ليلة الزفاف حتى تشعر( بالخوف مني) .. ,
وأن تشاهد «العين الحمراء» منذالبداية ،
وكان هدف أمي من ذلك : ..
أن لا يتكرر الشــيء نفسه الذي حدث مع ( إخوتي) حيث سيطرت
عليهم زوجاتهم بعد الزواج ...
وأضاف { سليم } :
كنت أصغر أخوتي ومطيعا لأمي التي لا أحب أن أغضبها
يوما ما . . .
وعندما طلبت مني أن أكون رجلا مع زوجتي في ليلة العرس ,
... حتى لا تخالفني بأي أمر لم أتردد على الإطلاق ...
استمعت لكلام أمي التي كانت تهمس في أذني ...
طوال ليلة الحفل بأن لا اخذلها . . .!!!
كما فعل إخوتي من قبل ، وفي ذلك اليوم .
صفعت زوجتي ثلاث مرات على وجهها , لأثبت لها بأنني الرجل
وصاحب الكلمة في البيت منذ اليوم الأول ...
لكن زوجتي لم تصمت وقامت بضربي وبدأت تشتمني لتصرفي
معها .
..بعد ذلك قمت بأخذ الثأر من عروستي وتطورت المشكلة بيننا إلى
مشادة كلامية عنيفة ، . . .
مما جعلني أحضر قطعة حديدية من المطبخ لأضربها بها ...
وبعد لحظات من ضربي المبرح لها ،. .
دخلت «مي» في غيبــوبة تامة ،
الأمر الذي جعلني اتصل بوالدها ووالدتها التي كانت تبكي لفراقها
في ليلة الفرح ..
وحضروا ليشاهدوا ابنتهما وهي مرتدية ثياب العرس وغارقة في
دمائها ...
في تلك الأثناء اتصل والدها بالشرطة ، وقام بنقلها إلى أقرب
مستشفى ،
وعندالإنتهاء من فحصها تبين أنها تعاني من كسر في الجمجمة
والحوض .. .
وإثر ذلك تم توقيفي من قبل رجال الشرطة بتهمة الشروع في القتل
وأنا الان اشعر بالندم الشديد لضربي المبرح لزوجتي ، ..
واستماعي لنصيحة أمي التي صدمت من موقفها أمام الناس , ..
حيث بدأت تحاول الإصلاح : .
بيني وبين أهل العروس حتى يتنازلوا عن دعواهم ضدي ....
وأضاف{ سليم }:
لقد خسرت حياتي ومستقبلي وزوجتي بسبب تصرف طائش..
حيث تحولت حفلة زفافي إلى معركة تلتها خصومة ..
... انتهت القصه بالشروع في قتل ....
لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم